The Single Best Strategy To Use For الويب المظلم

زووم تتبنى هوية جديدة معتمدة على تقنيات الذكاء الاصطناعي.. إلى ماذا تهدف؟

كما أن عناوين هذه المواقع لا تنتهي بنطاقات الإنترنت المتعارف عليها، مثل دوت كوم أو دوت نت أو دوت أورغ وغيرها.

ومع ذلك، هناك جزء آخر من الويب، حيث يرغب الناشرون والزوار التنقل في مواقع الويب وإجراء المعاملات التجارية سراً. ويسمى هذا الإنترنت المظلم، أرض الخدمات المخفية، حيث يحظى عدم ترك اي آثار والحفاظ على عدم الكشف عن هوية المستخدم حسب تصنيفات محرك البحث وإضفاء الطابع الشخصى على تجربة الانترنت أهتماماً وتقديراً.

لا ينصح الخبراء العامة بدخول هذه المواقع التي من الممكن أي يقع الداخل إليها في شباك القراصنة المحترفين ولا شك أن فكرة ضمان الخصوصية وسرية التعاملات التي يمنحها “الإنترنت المظلم”، تجعل البعض يخال أنه محمي بصفة تامة، لكن العكس هو الذي يحصل أحيانا، فغياب الرقابة ومعايير الأمان المعروفة التي يوفرها الإنترنت العادي، قد تجعلك هدفا لمجرمين أو قراصنة.

فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام

في منشوري القادم، سأتناول كيفية الإعداد للتنقل في شبكة الإنترنت المظلم.

وقد تم إنشاء مواقع "الويب المظلم" عن طريق تكنولوجيات الويب النموذجية من قبيل البرمجيات المضيفة، ولغة ترميز النص التشعبي وجافا سكريبت.

وسنأخذ بنظر الإعتبار المخاطر التي قد تواجهها ونناقش التدابير التي ينبغي عليك إتخاذها لحماية نفسك.

المظهر تبرع إنشاء حساب دخول أدوات شخصية تبرع

وتوفرت لهذا الغرض مجموعة من الخدمات التي لا تقوم بإيصال المبلغ للبائع قبل أن يستلم المُستخدم البضاعة أو الخدمة التي قام بطلبها لضمان حقوق الطرفين !

إذا كنت قد أولت اهتمامًا للأسواق عبر الإنترنت للسلع غير القانونية مثل طريق الحرير الذي انتهى وجوده الآن أو تحقيقات مكتب التحقيقات الفيدرالي في الجرائم الويب المظلم في الفضاء الإلكتروني ، فمن المحتمل أنك سمعت بمصطلح "الويب المظلم".

وتكون جميع الارتباطات قصيرة الأمد لمنع مراقبة سلوك البيانات مع مرور الوقت.

لكن هذه القيود الموضوعة للحفاظ على الخصوصية، حولت الإنترنت المظلم إلى فضاء خصب لانتشار الجريمة الالكترونية.

لذا قد يكون هذا مخيباً للآمال بالتأكيد! الأمر إذاً ليس مخيفًا أو سريًا كما تروج وسائل الإعلام؛ هو فقط نوع معين من المحتوى الذي يتطلب وسيلة بحث خاصة. لكن الأمر على وشك التغير إذا ما توغلنا أعمق قليلًا…

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *